الجمعة، 6 يوليو 2012

Media bo Khalk3 closed

http://www.imckiraq.com/

The third edition of IMCK's post graduate course Media bo Khalk/Media for People ended on Sunday June 17, 2012 with a ceremony at the Safeer Hotel in Erbil. The 22 participants of the course received their certificates out of the hands of Nawzad Hadi, the governor of Erbil, Sasan Awni of the KDP organisations bureau and Stephane Tellier of the French Cultural Centre
Governor Nawzad Hadi announced in his speech his support for the course, after IMCK directeur Judit Neurink explained how difficult it is to find the funding - while at the same time more than half of all the students of the different Media bo Khalk courses are now working in journalism. Of Media bo Khalk 3 already a number of the students found a job as a journalist with one of the Iraqi media outlets.

Former minister of Anfal and Martyrs, Chnar Saad Abdullah, who now leads the KDP Organisations Bureau, talked about the importance of good media for parties in Iraq, while IMCK board member and former editor in chief Kawa Mohammed looked at the enormous growth of media since 2003
Trainers in Media bo Khalk 3 were Khaled Sulaiman (lead trainer, who also lead the ceremony), Ako Mohammed (print) and Aram Saeed (TV), who were seconded by international trainers and some local trainers on some specialized subjects.

The course was funded by Open Society Institute and Kurdish Prime Minister Nechirvan Barzani. The British Falmouth College University and the Doha Centre for Media Freedom supported the course by sending trainers
 

السبت، 26 مايو 2012

وفد استثماري هولندي يزور اقليم كردستان

أعلن رئيس غرفة التجارة والصناعة بإقليم كردستان، السبت 26 من شهر ايار الحالي  عن زيارة رسمية مرتقبة لوفد حكومي وإستثماري هولندي الى الإقليم خلال الأسبوع الجاري، لافتاً الى أن الزيارة ستستمر على مدى ثلاثة أيام يبحث خلالها الوفد الإستثمار في كردستان شمال العراق.
وأفاد دارا جليل الخياط بحسب (وكالة آكانيوز)، أنه من المقرر أن يصل وفد حكومي وإستثماري هولندي في زيارة رسمية الى الإقليم خلال الأسبوع الجاري تستمر ثلاثة أيام.ومشيراً الى أن "الوفد سيضم ممثلين عن وزارة المالية وغرفة التجارة والصناعة وشركات هولندية".وأضاف الخياط أن الوفد الهولندي سيعقد اجتماعات مع الوزارات المعنية بحكومة الإقليم وغرفة التجارة والصناعة ورجال الأعمال في كردستان لبحث الاستثمار في الإقليم"، مبيناً أن "الزيارة تهدف في الأساس الى الإطلاع على الاستقرار الأمني والسياسي الذي يشهده الإقليم وفرص الاستثمار المتاحة لديه، على الرغم من وجود شركات هولندية عاملة في كردستان".وتمكن إقليم كردستان خلال السنوات القليلة الماضية من استقطاب العديد من الشركات العالمية مستفيدا من أوضاعه الأمنية المستقرة وسنه قانونا للاستثمار يمنح امتيازات واسعة للمستثمرين.

لاجئون عراقيون بهولندا يشترطون العودة الطوعية إلى كردستان حصراً


جريدة المدى
يقترح نازحون عراقيون عالقون في هولندا إعادة توطينهم في إقليم كردستان كشرط لقبولهم مقترح "العودة الطوعية" الى بلدهم، في وقت ينتظر فيه عراقيون آخرون رُفضت طلبات لجوئهم في هولندا بفارغ الصبر، زيارة وزير الهجرة العراقي ديندار دوسكي الى امستردام في منتصف الشهر المقبل حيث من المؤمل ان يجري مباحثات مع وزير الهجرة واللجوء الهولندي خيرت ليرس حول سبل حل مشكلة العراقيين العالقين في هولندا والذين يرفضون العودة الى بلدهم .
بعدما فض العراقيون اعتصامهم في مدينة  "غرونيجين" استجابة لعرض وزير الهجرة خيرت ليرس بالانتقال مؤقتا إلى ملجأ، فإن الأمل يراود الكثير في إمكانية بقائهم في هولندا، بينما يأمل عدد قليل منهم في عودة آمنة وفق شروط، منها توفير عمل لهم في العراق ودعمهم ماديا أو توفير دخل شهري لحين حصولهم على عمل .
ويقول محمد حسن احد العراقيين المعتصمين لوكالة كردستان للأنباء ان إصرار السلطات الهولندية على ترحيلنا لن يتغير بمقابلة الوزير العراقي، مضيفا انه سيسمع المسؤولون الهولنديون من الوزير العراقي ان الوضع آمن وان بإمكاننا العودة، لكن هذا لا ينطبق على الكثيرين، في حين أنني شخصيا لا استطيع العودة الى البلد لأسباب شخصية وليس لأسباب تتعلق بالوضع الامني، لكني سأقبل بالعودة الى إقليم كردستان اذا ما تم ترتيب ذلك.
في الوقت ذاته يبدى حمة سعيد حماسا في العودة الى إقليم كردستان نادما على الوقت الذي ضيعه هنا، وقال " كنت ضمن المعتصمين وسعيت للبقاء في هولندا لأنني تعودت على الحياة هنا، وأتقنت عملي في النجارة، ومع إصرار السلطات على ترحيلي فانا مستعد الآن للعودة، لاسيما ان الوضع في كردستان مستقر وآمن.
ويؤكد حمة ان يأسه من السلطات الهولندية دفعه الى اتخاذ قرار العودة لأنه يدرك انه لو قررت السلطات الهولندية التساهل مع اللاجئين العراقيين في البقاء فإنها لن تتساهل مع الكرد لأنها تدرك جيدا ان الوضع في إقليم كردستان آمن جدا .
ويدعو حمه الشباب الكرد الى عدم المجازفة في الهجرة الى أوروبا بناء على معلومات غير صحيحة وواقعية ، داعيا إياهم الى العمل في كردستان وبناء مستقبلهم هناك .
وباختيار حمه العودة الطوعية فانه سيحصل على مبلغ مكافأة قدره نحو 3000 دولار مع بطاقة سفر مجانية الى اربيل .
من جانبه يأمل كريم حسين من بغداد ان يسفر قرار اللقاء الهولندي العراقي المرتقب عن السماح له بالبقاء لأنه لا يستطيع العودة الى وطنه الأم مطلقا، ويقول حسين  ان "عودتي الى العراق نهاية لحياتي" لكنه لم يفصح عن الأسباب التي تدفعه الى عدم العودة ، كما يرفض تسمية المخاطر التي تهدد حياته.
وفي ذات الوقت يؤكد احمد كامل وجاسم الياسري وهما من اللاجئين المهددين بالعودة القسرية انهم سيلبون نداء العودة، على شرط ان يتم استقبالهم في اقليم كردستان مع توفير فرصة عمل لهم .
وخصصت وزارة الهجرة الهولندية مراكز مؤقتة لإيواء العراقيين الى منتصف الشهر المقبل وهو موعد مباحثات بين الجانبين العراقي والهولندي حول سبل حل القضية.

الأربعاء، 2 مايو 2012

بغداد احتضنت مهرجان دولي للزهور

تمديده عشرة ايام لكثرة الاقبال الجماهيري عليه، وعرض لنباتات هولندية جديدة

أحمد محمد - بغداد - خاص "العراق وهولندا معا"
اقيم في بغداد معرض الدولي الثالث للزهور، بمشاركة محلية واسعة شملت جميع دوائر بلديات العاصمة وبعض المدن العراقية، وبحضور دولي بارز، ويعرض انواع كثيرة من الزهور والنباتات التي شكلت بصورة هندسية على شكل لوحات فنية، وسط حضور جماهيري واسع.

ويقول حمزة كامل مدير الاعلام في الجناح الهولندي في المعرض لـ "العراق وهولندا معا" ان هذه المشاركة الثالثة لهم على ارض مهرجان بغداد الدولي للزهور، وذلك تلبية لدعوة مقدمة من امانة بغداد، حيث وجدوا استجابة كبيرة من الشعب العراقي في المعرض،  الذي "اثبت شغفه وحبه للزهور بشكل منقطع النظير، وهذا ما لقى استحسان الشركات الهولندية."

واشار الى مشاركة اكثر من اربعة شركات هولندية عملاقة في المعرض من ضمنها شركة موديفوم المختصة بزراعة في  الاواني بكافة انواعها الانتاجية وغير الانتاجية والتي تدخل في زراعة كافة المحاصيل، مؤكدا تم توقيع عدة عقود مع جهات حكومية واخرى من القطاع خاص.
ووضح ان هناك تفاعل مابين الجمهور العراقي والشركات المشاركة من خلال بحث بعض الهواة تربية النباتات عن بعض الانواع من الزهور بعد ان وجدوها في الانترنيت وغير متوفرة في الاسواق المحلية، موكدا انهم يسجلون كل مايطلبه الجمهور وويسعون الى توفيرها في العام القادم.
وصرح ان جديد المعرض في هذه السنة توفر مادة كراس الثيل لاول مرة في العراق، والذي يتحمل الملوحة وحرارة العالية ودائم الخضرة على مدار السنة وملائم لمناخ العراق، والذي مستعمل بكثرة في دول المنطقة مثل قطر والبحرين والسعودية، ويخططون في المستقبل القريب ادخال البيوت البلاستيكية والتي تستخدم في زراعة النباتات بانوعها، اضافة الى تقنيات المستخدمة في الثروة الحيوانية.
وتذكر نورس  احد المنظمين للمعرض لـ "العراق وهولندا معا" امتاز هذه السنة بنواع جديدة من النباتات وخصوصا الانواع الظلية منها، والتي "بعضها تدخل العراق لاول مرة مما تكون غريبة بنسبة للمواطنين"، وذكرت حادثة ان طفلة لم تتجاوز سن العاشرة جرحت نفسها باحد نباتات الصبار ظن منها انها كرة وليست نبات.

وتؤكد ان كثير من الناس يتسالون عند مشاهدة النباتات الهولندية على مقدار ملائمتها للمناخ العراقي التي يتميز بجفاف وحراة العاليتين في فصل الصيف وخوفا منهم عليها من الذبول، وشرحت ان المعرض شهد اقبالا كبير من قبل الجمهور مقارنة بالعام الماضي بسبب "ازدياد ثقافة الزهور في بغداد والعراق بشكل كبير في الاونة الاخيرة."
وانعجب عدي اسماعيل مدرس في كلية الفنون التطبيقية واحد الزائرين للمعرض بتشكيلات الزهور المعروضة وجمال تنسيقها وترتيبها، ويقول لـ "العراق وهولندا معا" انه فرح بزيارة المعرض لسنة الثانية على التوالي واشار الى فرحه بمشاركة الشركات الهولندية التي تعتبر زهورها الاشهر عالميا في هذا المعرض المقام على ارض مدينة بغداد.
وشهد المعرض اقبال جماهيري كبير، مما اضطر امانة بغداد الجهة المسؤولة عليه الى تمديد فترة عرضة لمدة عشرة ايام اضافية، وشاركت فيه عدة دولة الاجنبية هي امريكا وايرلندا وهولندا وايطاليا واليونان والهند وسوريا ومصر والسودان.

الثلاثاء، 1 مايو 2012

Dutch's products has a big trust in the Iraqi Markets

Sixty years and Dutch’s old radio device still working and worth 300 $ in Baghdad

Report: Ahmad Mohammad/Baghdad
Translation: yassar al Tamimy
(Wa’el) is swaying thrill as he listening to a modern song via an old radio, that radio is looks like a big wooden box comparing with the modern radio devices, and has (Philips) logo on it, and it is for sale in one of antiques shops in the middle of Baghdad.
 
This radio has been made since around 60 years ago, with the price of three hundreds American’s dollars per unit in specialist shops for vary kind of antiques and old rugs and statues which represent the story of the history and the civilization of Iraq upon around 7 thousands year.

(Ali Finjan) the shop owner of one of the antiques shops say with a trusting smile on his face “this radio is turn to an artwork”, because of it is connected to “the memory and the history of modern Iraq at the very end of the kingdom era and the very beginning of the republic era during the period of forty decade until sixty decade of the last century, were people used to gathering around similar radio in their own houses or in the public café to listen to the news and the statements announced by the   military coups or about the political crises at that time.
(Mr. Finjan) said that many of Iraqi drama producers are interesting to buy such devices, so that they can put it in some scenes in the historical series about the Iraq in the middle of 20th century like (King Ghazi series) and (Mannawi Pasha Series).
The radio needs few minutes to start running because of it contain vacuumed tubes inside (Iraqi people called the vacume tubes as lamps) which get made before the transistor get invented.
The trust in Dutch's products
  (Ya’rub Kahtan) is preferring the European’s products in general and Dutch's products in special, because of “the quality and the reliability despite the high prices” confirming that such products “have a big trust in the community”. Mr. Kahtan is shopping from the official agents of the international companies to avoid the “fake products” as he said.
(Ahmad Sameer) the chairman of (Al O’la Company), the main agent of Philips company in Iraq, confirmed that “Dutch's products get a huge success in different countries, also he said “Dutch's products have a very good reputation in Iraqi markets”
Also, he referred to the large turnout of Iraqi citizens to the Dutch's companies suites at Baghdad International affair which held under the Sponsored of the Dutch Ambassador in Iraq. Also, Mr. Sameer Demand the Dutch government to give Banking facilities to the Iraqi merchants and give them visa to come to Netherlands in order to complete their businesses.
 Similar products but different logos
Just like other famous international brands, the Dutch products are under the risk of faking and counterfeiting of its products, as Mr. Sameer complains that some merchants puts stickers of famous logo on the fake and bad quality products, to take advantage of “the good reputation of famous logo like Philips between Iraqi people”, also he demand the Iraqi government to do something to prevent all this.
(Abdullah Mohannad) one to the electrical lighting products merchants in (Al Shorja trading market) in the middle of Baghdad said “there are small amount of original Dutch's products in the market”, also, he said “most times there are electrical products in the markets and seems to be very similar in its shape and method of made but has different logos”, thus he think that they all came from the same factory!.
Also, (Mr. Mohannad) said “most of those fake products comes from China, and it is really hard for most people to say which product is the original one and which one is not via the shape only, but in the same time it is easy to recognize it by using and by it is low prices.

البضاعة الهولندية تمتلك ثقة كبيرة في الاسواق العراقية

ستون عاما ومذياع هولندي مازال يعمل ويباع بـ300 دولار في بغداد
أحمد محمد – بغداد
وائل يتمايل طربا وهو يستمع الى اغنية حديثة بواسطة جهاز مذياع قديم، يشبه صندوق خشبي كبير بمقارنة مع الاجهزة الحديثة، يحمل علامة فليبس الهولندية، معروضاً للبيع في احد محلات  الانتيكات وسط العاصمة بغداد.
وصنع هذا المذياع قبل ما يقارب 60 عاما، ويباع في الاسواق بسعر يصل الى 300 دولار للجهاز الواحد في محلات متخصصة بتجارة انواع التحفيات والسجاد القديم والتماثيل التي تروي قصة تاريخ وتراث العراق الممتد لسبعة الاف عام.
علي فنجان صاحب محل لبيع الانتيكات يقول وعلى وجهه ابتسامه واثقة "تحول هذا المذياع الى تحفة فنية"، معللا ذلك بارتباطه بـ"ذاكرة وتاريخ العراق الحديث في نهاية الحقبة الملكية وقيام الجمهورية"، خلال الفترة الممتدة من عقد الاربعينات الى الستينات في القرن الماضي، حيث كان "الناس يتجمعون حول مثل هذا المذياع في منازلهم او المقاهي الشعبية لسماع الاخبار والبيانات التي كان تصدر عن الانقلابات العسكرية والازمات السياسية في ذلك الوقت."
واشار الى كثير من دور الانتاج الدراما العراقية تحرص على انتقاء مثل هذه الاجهزة، لايحاء المشاهد بان الاجواء المسلسلات التاريخية التي تدور قصتها في حقبة منتصف القرن العشرين مثل مسلسل "ملك غازي" ثاني ملوك العراق ومسلسل "مناوي باشا".
ويحتاج المذياع لعدة دقائق لكي يعمل، بسبب صناعته بنظام الصمامات المفرغة من الهواء والتي تسمى محليا بـ(لمبات)، والذي صنع قبل اختراع الترانستور.
الثقة بالبضاعة الهولندية
ويفضل يعرب قحطان (36 عاما) البضاعة الاوربية عامة والهولندية خاصة عن سواها بحثا عن "المتانة والجودة بغض النظر عن اسعارها المرتفعة"، موكدا ان مثل هذه "المنتجات تمتلك ثقة كبيرة في المجتمع كونها مجربة سابقا."
ويتبضع قحطان من الوكلاء المعتمدون للشركات العالمية ليتجنب عمليات الغش وتزوير لبضاعة الجيدة على حد وصفه.
ويؤكد احمد سمير المدير المفوض لشركة العلا، الوكيل الرئيسي لشركة فلبس في العراق ان "المنتجات الهولندية لاقت نجاحاً منقطع النظير في الدول النفطية لتاثرها بشركات النفط الهولندية مثل شركة شل العملاقة، وكذلك في الدول التي كانت مستعمرة في السابق من قبل هولندا"، موضحا ان هذه المنتجات لها سمعة جيدة في الاسواق العراقية.
واشار الى الاقبال الكبير للمواطنين العراقيين لجناح شركات الهولندية في معرض بغداد الدولي في دورته الاخيرة، الذي كان يحضى برعاية من قبل السفير الهولندي في العراق، مطالبا الحكومة امستردام بتقديم تسهيلات مصرفية لتجار العراقيين ومنحهم تاشيرة الدخول (الفيزا) لهولندا لتمام عملياتهم التجارية.

بضاعة متشابه، ولكن العلامات التجارية مختلفة
وتتعرض المنتجات الشركات الهولندية كما هو الحال لجميع الماركات العالمية لعمليات تزوير وتقليد لبضاعتها، حيث يشتكي سمير من البعض التجار الذين يضعون لاصقات تحمل علامات جارية معروفة مثل فليبس ووضعها على بضاعة مقلدة رديئة المنشا، مستغلين في ذلك "السمعة الطيبة لهذه الشركة لدى المواطن العراقي"، مطالبا الحكومة العراقية بحد من تهريب وتزوير مثل هذه البضاعة.
ويقول عبد الله مهند احد تجار مواد الانارة الكهربائية بسوق الشورجة التجارية وسط بغداد ان  "كمية البضاعة الهولندية الاصلية قليلة في الاسواق"، واضاف غالبا ما تطرح وجبات من الاجهزة الكهربائية الى الاسواق "متشابهة في طريقة صناعتها وشكلها ولكنها تختلف في علاماتها التجارية فقط" مما يدعوه الى الشك ان "الجهة واحد هي التي صنعتها جميعا".
 واضاف مهند ان اغلب مناشى هذه المنتجات قادم من الصين، وغالبا ما يصعب على غير المختص التميز مابين الاصلي ومقلد، الا نه يمكن تميزها بسهولة بواسطة تجربة المنتج وكذلك من خلال اسعارها المنخفضة.

Dutch Language in Iraq


The absence of translators in Baghdad, and the request for learning the Dutch language in Kurdistan
Ahmed Mohammad


Nihad Center for Certified Legal Translation is the first registered and recognized center in Iraq, posting in the front glass many signs indicating to the languages ​​for which the Centre can provide its services, including the Dutch language.

One of the employees says : "we translate from the Dutch language into Arabic and vice versa, but this translation is not subject to ratification by The Iraqi Translators Association", and she mentions the reasons for why the Association is not giving license to the respective translator "because they don’t have the ability to test the translator" she explains. And without this license, the translator can’t work officially in Iraq.

And she added that people are rarely visiting the centre to learn the Dutch language or to ask for translation from or into Dutch Language, or to make correspondence or seek for seats in the Dutch universities to complete their study.

And The Iraqi Translators Association in Baghdad explains: "the Association has one licensed Dutch Translator only, but he is outside the country for the moment, where he works as a translator at the Iraqi Embassy in Amsterdam" noting that he returns to Iraq every two years.

Nazim Sheikhan, at the 40s, lived seventeen years of his life in the Netherlands, and spent eight years in teaching the Dutch language for the non-Dutch individuals, he returned to Iraq a year ago, and he works now as a sworn translator by the Ministry of Justice of the Kurdistan Regional Government - Iraq and expertise in translating Arabic, Kurdish, and Dutch languages, and he teaches the Dutch language at the World Languages Institution ​​in Erbil the capital of Kurdistan Region in the north of Iraq.

"There is no license to work as a translator in the Kurdistan Region" he said, mentioning the reasons which is due to the absence of an Association for translators in Kurdistan Region, but meanwhile "a group of University Professors and Translators think to establish an Association for the translators in Kurdistan" and he pointed to the absence of a relationship with the Translators Association in Baghdad.

And he also explained "most of the demands for learning the Dutch language by the students is for the reunification" as the laws in the Netherlands imposes learning the Dutch language upon the applicants who request admission to join their spouses or family reunion by the parents to the children or the opposite, describing the movement of learning the Dutch language in the Region by "The Good" and giving an example by saying "One of the students attend to learn the language from Kirkuk City" (93km south to Erbil City), because she is expected to marry a person who lives in the Netherlands.

And he says that the curriculum adopted by the students is (ofweg) and (Nederland Book) which contains information about the Netherlands, and is the adopted Approach by the Dutch Ministry of Justice in doing the examinations regarding to the Dutch language.

And he pointed out that those who wish to do such exams or request for visas have to go to one of the neighboring countries of Iraq because the Embassy in Baghdad doesn’t provide such services.

Mohammed Khidhir, 27 years, from Hawija City (55km from Kirkuk City) a trainee journalist in The Independent Media Center in Kurdistan (IMCK) extended to The Dutch Press Naw Organization, and worked as an Interpreter for many of the Dutch journalists, he says: "I used to deal with them in English, and now I wish to communicate with them in their own language", and he also wishes to visit the Netherlands.

Mohammed prefers to use the Internet more than books and pamphlets in learning the language, and that’s because he “learns translation and he is not an academic student" explaining that the website he use is (www.livemocha.com) and he also uses the translation services at Google's famous website "for translating texts and articles" and he intends to buy DVDs as well to learn the language.

It is worthy mentioning that there is no any special department or branch to teach the Dutch language or its literatures at any recognized college or university by the Ministry of Higher Education in Iraq.